في السنوات الماضية ، بادرنا إلى تطوير إطار عمل التأثير المجتمعي لتوجيه برامجنا الاستثمارية المجتمعية المستقبلية. لقد اتبعنا عملية صارمة، بما في ذلك المقارنة المعيارية، وتقييم الأهمية النسبية، وإشراك المعنيين، وتطوير مجالات التركيز.

بدأت شركة التركي القابضة عملياتها لأول مرة وفي عام 1977 افتتحت مدرسة الظهران الأهلية وبدأت تركيزنا على التأثير المجتمعي في التعليم. منذ ذلك الحين ، قمنا بزيادة برامج التوعية ذات التأثير المجتمعي لتشمل الأسباب الداعمة لبناء المجتمع والازدهار والبيئة وما بعده. لدينا تاريخ غني في دعم القضايا التي تهم مجتمعنا.

تسعى التركي القابضة إلى المشاركة والتعاون مع البرامج والأنشطة المجتمعية المكرسة لصنع وبناء تأثير إيجابي ومستدام في مجتمعنا.

نحن نركز على جودة التعليم ، من خلال بناء منظمة غير ربحية مستدامة وشراكات طويلة وقصيرة المدى مع منظمات تعليمية وغير التعليمية حيث نركز جميعًا على جودة التعليم في مجتمعنا لتعزيز وبناء القدرات وقدرات قادة التعليم والطلاب باستخدام الأساليب البحثية المثبتة.

نحن مهتمون بإنشاء نظام تطوير يستهدف بشكل كلي على أولئك الذين يعملون مع الشباب ، من خلال تزويدهم بمحتوى متخصص ، وتدريب احترافي ، ومجتمع تفاعلي للممارسين. هو مجال العمل الذي يكمل التعليم النظامي ، والذي ينتمي إلى التعلم خارج إطار أطر التعليم المدرسي والتعليم الرسمي ، ويهدف إلى تعزيز معرفة الشباب بأنفسهم ، والآخرين ، والمجتمع ، ودعم نموهم واستقلالهم واعتمادهم على الذات. وتحقيق المواطنة الفاعلة والمساهمة في المشاركة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والفنية والإعلامية.

كمنظمة تجارية تحرس على إستدامة علاقتها بمعنييها وإحياء أصولنا. نسعى جاهدين من خلال بناء منشأة مميزة فريدة من نوعها يمكنها تعزيز وإشراك أفراد المجتمع ومنحهم مساحة لإظهار مواهبهم وقدراتهم.
هنا بعض هذه المبادرات مع التركيز على رفاهية أفراد المجتمع مثل منتزه الأمير سعود بن نايف وسوق جذور.

حتى في دعمنا للمنظمات الصحية، نهدف إلى التطلع إلى عملية التعلم التي يمكن أن يساهم التركي. مع جمعية المعاقين بالمنطقة الشرقية  نحن أحد الممولون وعضو مجلس الإدارة. في منظمة قطار الابتسامة، نحن أحد المؤسسين في الشرق الأوسط.